رواية انتقام مجهول الفصل السادس 6 والاخير بقلم مريم محمد

رواية انتقام مجهول الفصل السادس 6 والاخير بقلم مريم محمد

 

#انتقام_مجهول

#الاخير

حمزه كلو مات وسابني خلاص 

صالح:اهدا يا حمزه

حمزه بصله و طلع علي غرفته ورد شافت حاجه صدمتها طلعت ورا حمزه الغرفه 

ورد بخوف منه و بكاء:انت يا حمزه انت تفضل تق*تل في اهلك و تخلي ناس يغتص*بوني 

حمزه:انتي بتقولي اي 

ورد بصريخ:الساعه الي انت لابسها هيا نفس الساعه الي الشخص الي بيجري كان لابسها 

حمزه:انتي هبله

ورد ببكاء:طب و المسدس بتاعك الي اتقت*لت شهد بيه تحت برضو ده اي





حمزه بعصبيه:انا كنت مضطر اعمل. كدا و هكمل في كدا

ورد بخوف:عمري ما كنت اتوقع انك تعمل كدا(ولا انا ولا الفانز كمان)

حمزه:اخرسي بقا

ورد ولسه هتتكلم بس حمزه طلع المسدس و ضرب طلقه في بطنها و طلقه في قلبها 

ورد و هيا بتمو*ت:انا حامل يا حمزه

طلع صالح علي صوت ضرب النار

صالح:انت يا حمزه

حمزه بجمود:اه انا

صالح:وبتعمل كل ده ليه يابني ده انت ضمرت كلو

حمزه:و هدمرك انت كمان و عايز تعرف ليه هقولك ليه كنت بنتق*م عشان امي و اختي و اخويا 

صالح ببكاء:ما انا في الاخر ندمت و طلبت منك تسامحني وانت سامحتني





حمزه:انا مش سامحتك قولتلك كدا عشان انت*قم منك لما تخلي امي تشتغل في كباريه غص*ب عنها ولما انا اقف ضدك و تعوز تعاقبني تروح مدخلني اوضه فيها امي مع واحد و تخليني اتفرج عليهم في وضع زبا*له و امي تمو*ت بحصرتها عليا ثم كمل ببكاء ولا لما تخليني اشوف اختي و اتنين بيغتص*بوها ولما اخويا يمو*ت قصاد عيني وانت الي قت*لته و دفنت الج*ثه في السر كل ده و عايزني اسامحك ده انت قاسي اوي و جاي تنعدل و ينصلح حالك بعد ما دمرتني انا قولت طلاما اتعدل انتق*م منه في الناس الي بيحبها بعدين اق*تله وانا انتق*مت و دلوقتي دورك  رفع حمزه المسدس علي رأس أبوه 

صالح:لا يا حمزه متعمل وقبل ما يكمل جملته وقع جث*ه هامده لما حمزه فرغ كل المسدس في رأسه وراح يسلم نفسه

في مقر الشرطه

الظابط:وانت عملت كدا ليه و ازاي عملت كل ده

حمزه بحزن:مش مهم تفاصيل بس انا مش عملت كدا لوحدي كان في ناس متفق معاها واديهم فلوس في الاخر و انا مش هعترف عليهم اعتبرني عملت كدا لوحدي 

الظابط:دي فيها مو*تك

حمزه:انا كدا كدا عايش م*يت 

(وبعد سنه تم إعدام حمزه)

تمت النهايه       

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×